تربية أذن البحر
تتطلب تربية أذن البحر في الوسط الطبيعي توفر شروط طبيعية معينة كدرجة حرارة المياه و ملاحتها و سرعة تدفقها.
تمثل منطقة بريتاني شبه الجزيرة الفرنسية بموقعها المطل على المحيط الأطلسي و بحر السلتيك، الحوض الطبيعي الأنسب لتكاثر و نمو أذن البحر. بالإضافة إلى كونها أكبر مجمع للطحالب الطبيعية التي يتم حصدها و اختيارها يدويا من قبل أبالون بريتاني، التي تقوم باتباع تقنيات متقدمة في التنمية المستدامة من خلال التخزين المستمر للطحالب قصد توفير توازن غذائي لأذن البحر على مدار السنة ، فلإنتاج كيلوغرام واحد من أذن البحر يلزم من 10 الى 15 كيلوغراما من الطحالب .
تربية اذن البحر تحتاج الى كثير من الصبر و العناية المستمرة إذ تتراوح مدة نموه بشكل طبيعي من 3 الى 5 سنوات.
يتم اختيار ذكر و أنثى الأبالون المستعملة للتفريخ(التكاثر) من أجود سلالات اذن البحر الأوروبية (آليوتيس تيباكولاتا) التي يتم اصطيادها في شمال فنستير والذي يعتبر أكبر حوض طبيعي لأذن البحر في أوروبا .
يتم انتاج بيض أذن البحر في مفرخنا المتواجد في كرزان و نقوم بتربيته في أعماق البحر و تغذيته على الطحالب الطبيعية مع مراعاة الفصول و دون استعمال أي مواد كيميائية أو صيدلانية مما يجعل من ذوقه متميزا و فريدا من نوعه.
تتطلب تربية أذن البحر في الوسط الطبيعي توفر شروط طبيعية معينة كدرجة حرارة المياه و ملاحتها و سرعة تدفقها.
تمثل منطقة بريتاني شبه الجزيرة الفرنسية بموقعها المطل على المحيط الأطلسي و بحر السلتيك، الحوض الطبيعي الأنسب لتكاثر و نمو أذن البحر. بالإضافة إلى كونها أكبر مجمع للطحالب الطبيعية التي يتم حصدها و اختيارها يدويا من قبل فرانس آليوتيس،التي تقوم باتباع تقنيات متقدمة في التنمية المستدامة من خلال التخزين المستمر للطحالب قصد توفير توازن غذائي لأذن البحر على مدار السنة ، فلإنتاج كيلوغرام واحد من أذن البحر يلزم من 10 الى 15 كيلوغراما من الطحالب .
تربية اذن البحر تحتاج الى كثير من الصبر و العناية المستمرة إذ تتراوح مدة نموه بشكل طبيعي من 3 الى 5 سنوات.
يتم اختيار ذكر و أنثى الأبالون المستعملة للتفريخ (التكاثر) من أجود سلالات اذن البحرالأوروبية (آليوتيس تيباكولاتا) التي يتم اصطيادها في شمال فنستير والذي يعتبر أكبر حوض طبيعي لأذن البحر في أوروبا .
نقوم بانتاج بيض أذن البحر في مفرخنا المتواجد في كرزان و نقوم بتربيته في أعماق البحر و تغذيته على الطحالب الطبيعية مع مراعاة الفصول و دون استعمال أي مواد كيميائية أو صيدلانية مما يجعل من ذوقه متميزا و فريدا من نوعه